الحمد لله.
الحمد لله الرب العليّ العظيم المقتدر، الذي يخلق بنور حكمته دروبًا لا ندرك سرها، فلما نسير فيها، نتلمس خيره التام ولطفه الكامن، وتيسيره لعسر لم نظن أن له تيسير. فالحمد لله حمداً تامًا سابغًا على كل هول هوّلناه على أنفسنا فنجّانا منه دون أن نحرّك ساكنًا، فقط لأنه الله، ولأنه يعلم.
Comments
Post a Comment