مراقب أكثر من كوني لاعبًا.

‏المسافة التي تفصل بيني وبين نفسي كل يوم تتسع. أستوحش كثيرًا بلا سبب. أشعر أنني مُراقِبٌ أكثر من كوني لاعبًا. ولكن ما يحدث يطالني ويؤثر علي ولست أشاهد فقط. تجري الأشياء بشكل خارج عن إرادتي، وبسذاجة طفل -يصدق أن الوحش لن يأكله- أقول لنفسي ستؤول الأشياء لنهاية مرضية وحدها. هذا مرهق.

Comments

Popular Posts