تأثُّرًا بالعزيزِ أمل.
ليلة أمس، رأيتني على ضفة النهر. أنظر في ساعتي كل دقيقتين، وأشعر بالفراشات تتحرك في معدتي، وبالانتظار يكاد يحرقني. تمر خمس وعشرون دقيقة، ثم تظهرين على الضفة المقابلة. بفستان أسود تزينه ورود أرجوانية. وبعينين جميلتين. يحط اليمامُ الغريبُ على كتفيكِ، ويزدادُ زهو العالم بمقدار درجة.
Comments
Post a Comment