شياطينٌ تقفز.
أشعر أنني ألفُ في حلقة مفرغة. أو كمن يصعد جبلاً، يعرفُ أنه سيصبح أملس بالقرب من القمة، ولن يستطيع المواصلة. يحاول الواحد منا التعايش مع شياطينه، ولكن لا يستطيع.
فيصبح الأمر، أن كل لحظة سلام، أو هدوء من الحروب على الأقل، تصبح غير صافية. إذ، تقفز العفاريت فيها؛ لتعكرها؛ ولترهقك.
Comments
Post a Comment