قمرٌ ورائدَي فضاء.
في تمام السابعة وعشرين دقيقة منذ ثلاثة أيام، أثناء ركوبي في مواصلات مؤلمة للظهر، أحتضن حقيبتي، وألوي ظهري بطرق بهلوانية تقلل الألم، نظرت إلى القمر مطولًا. ولسبب شاعري لا أملك تحديده، تخيلت أننا ببزتي فضاء نتقافز على سطحه. سعيدين ولا نبالي. وتلمّست حقيقة شعور أن شخصًا ما يضيء عتمة حياتك.
Comments
Post a Comment