طرقةٌ مناسبةٌ في وقتٍ مناسب.
أشعر بالشفقة كثيرًا -وأعني ها هنا الشفقة بمعنى الخوف، لا الرثاء على النفس أو الغير- من تخيل مدى هشاشة قناعاتي، والتي مهما بدت صلبة، فإنها حين تُطرقُ طرقةً مناسبة في وقتٍ مناسب، تُهَدَّدُ بالتحطم تماماً. وتُهَدِّدُ بتركي شريدًا، شريدًا تماماً.
Comments
Post a Comment