بسيطٌ كورقةِ شجرة، راسخٌ كجذورها.
يُقاتل الواحدُ منا في معركته الخاصة على مدار الساعة. يصول ويجول. يضرب ويُضرَب. ولا أري أكثر الاحتمالات ترجيحًا للنصر سوى العمل لا لشيءٍ سوى العمل. الانقياد فقط، لذلك الإلزام الداخلي -البسيط كورقةِ شجرة الراسخ كجذورها- الذي يدفعُ أحدنا لعمل ما ينبغي فعله، وتجاهل النتائج تمامًا.
Comments
Post a Comment