أرنو لكل شعاع شمس يتسلل من بين السحاب، أتعرض له، وأشعر بالدفء يغمر روحي تدريجياً، وعقلي يتغنّى بأهازيجَ كتلك التي تتغنى بها النِّمال عند استيقاظها من موسم البيات الشتوي.
Comments
Post a Comment