في النهاية يريدُ الواحد منا فقط أن يتفلَّت من الهموم ليستريح على كتف من يحب، كطائرٍ صغيرٍ أرهقه طول السفر، وحطَّ أخيرًا في موضعِ راحتِهِ الوحيد.
Comments
Post a Comment