أستيقظ كل صباحٍ في السادسة والربع. يمر الوقت كيفا اتفق ثم ينتهي اليوم. حين أخلد إلى سريري وقبل إسدال الستار أفكر في أنّني هممتُ بالبكاء الهيستيري طيلة النهار لأن الأصوات في عقلي كانت صاخبةً أكتر من المعتاد.
Comments
Post a Comment