ولاءُ السيد تمارو.
أقفُ تحت أشعة شمسٍ دافئةٍ تعبرُ من النافذة، ويتخللها نسائمُ الهواء غير الباردة. أتذكر بلا سببٍ واضحٍ أو مبررٍ منطقي، أن أَوْمَامِه كانت تخشى أن يتخلص تمارو من تنغو؛ باعتباره مصدر تهديدٍ لها ولسيدته تباعًا. إذ كان تمارو مستعدًا للتخلص من أي أحد، فقط لضمانِ سلامة الأرملة الثرية.
Comments
Post a Comment